يا عَبْدي! اُدْخُلْ مِنْ أيِّ أبوابِ الجَنَّةِ شِئْتَ. فيقولُ: أيْ ربِّ! وأَبي مَعي؛ فإنَّك وعَدْتَني أنْ لا تُخزِني. قال: فيَمْسَخُ الله أباه ضَبُعاً، فيَهْوي في النارِ، فيأْخُذُ بأنْفِه، فيقولُ الله: يا عَبْدي! أبوكَ هُوَ؟ فيقولُ: لا وعِزَّتِكَ".
رواه الحاكم، وقال: "صحيح على شرط مسلم".
وهو في البخاري؛ إلا أنه قال:
"يَلْقى إبراهيمُ أباه آزَرَ"، فذكر القصة بنحوه.