كتاب الكافي للكليني والتهذيب والاستبصار، وكتاب من لا يحضره الفقيه حسن.
وما زعموا من صحتها باطل لأن في إسناد الأخبار المروية من هو من المجسمة
كالهشامين، وصاحب الطاق.