مع الأجنبية موجبة للتعزير لا للغسل بالاتفاق.
فلم يثبت تأثير هذه الأمور في الغسل بدلالة النص أصلا، فضلا عن الطريق الأولى كما ترى.
وابن المطهر الحلي -مع شهرة حاله بمزيد العناد والتعصب- صرح في مبادئ الأصول بأن القياس كان جاريا في زمن الصحابة.
وأما دلائل تجويز القياس، وإبطال قول