محض.

وهذا حديث إجمالي، تفصيله في " السيوف المشرقة في أعناق أهل الزندقة " وكل ما ذكرناه منقول من كتبهم الصحيحة.

فقوله: (وشيعة الغر ... إلخ) تبين لك بطلانه.

وقوله: (لقد سلكت ... إلخ) مردود بما مر غير مرة، وقد تبين لك من الهالك، ومن السالك في أوعر المسالك!!

وما أشبه حال الناظم وإخوانه الروافض بما عناه الشاعر:

كضرائر الحسناء قلن لوجهها ... سفها وظلما إنه لذميم

وقوله: (فالدين ... إلخ) حق لا شبهة فيه ولا ريب يعتريه.

وقوله: (وديننا الإسلام) كذب بما حررناه لك غير مرة مما لا مرية فيه ولا شبهة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015