إشارة إلى وقائع كثيرة بين السنة والشيعة ومنها وقعة كربلاء , ووصف عبد الغفار الأخرس لهذه الوقعة

مقدورا. ولا يخفى ما في هذا الكلام من سوء الأدب في شأن رؤساء الجنود الإسلامية، والتجاسر على العساكر المحروسين بعين العناية الربانية.

ولا بدع في ذلك؛ فإنهم كم أجروا من الروافض الدماء، وقتلوا منهم الألوف، ويتموا الأولاد وأيموا النساء وسقوهم سم الحتوف، والوقائع معهم كثيرة، وقصص رزاياهم شهيرة:

ومن أشهرها: وقعة كربلاء في أيام نجيب باشا عليه الرحمة، وقد أرخها الشاعر الشهير السيد عبد الغفار الأخرس -رحمه الله تعالى- بقوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015