سِهَامُ اللَّيْلِ لا تُخْطِي وَلكن ... لَهَا أَمَدٌ وَلِلأَمَدِ انْتِهَاءُ
وكان الحافظُ العماد يقول: ما رأيتُ أسرعَ إجابة من هذا الدعاء: يا الله، يا أَلله، يا أَلله، أَنتَ الله، أَنتَ اللهُ، أَنتَ اللهُ، إي واللهِ، إي واللهِ، إي والله، بلى والله، بلى واللهِ، بلى واللهِ، اللهُ، اللهُ، اللهُ، وحقِّ اللهِ، وحقِّ اللهِ، وحقِّ اللهِ، اللهُ، اللهُ، اللهُ، لا إلهَ إلا اللهُ، لا إلهَ إلا اللهُ، محمدٌ رسولُ اللهِ.
وممَّا يُذكر أنه يُستجاب: أن يقولَ: اللهمَّ يا ودودُ، يا ودودُ، يا ودودُ، يا ذا العرشِ المجيدُ، يا فعالٌ لما يريد، نسألك باسمك الذي ملأ أركانَ عرشِك، وبقدرتك التي قَدِرْتَ بها على خلقك، وبرحمتك التي وَسِعَتْ كلَّ شيء، يا مغيثُ أغثنا، يا مغيثُ أغثنا، يا مغيث أغثنا.
وممَّا نُسِبَ إلى الإمام أحمدَ أنَّه مُستجاب، يا حيُّ قبلَ كلِّ حي، وياحيُّ بعدَ كل حي، ويا حيُّ حينَ لا حي، يا حي محيي الموتى، لا إله إلا أنت، سبحانك إنِّي كنتُ من الظالمين.
وفي الحديث: "دعوةُ أخي ذي النُّون: لا إلهَ إلا أنتَ، سبحانك إنِّي كنتُ من الظالمين، لا يدعو بها مكروبٌ إلا فَرَّجَ الله كربَه".
وفي الحديث: "دعاءُ الكرب، لا يدعو به مهمومٌ ولا مكروبٌ إلا فَرَّجَ الله كربَه: لا إلهَ إلا الله العظيمُ الحليمُ، لا إلهَ إلا الله الحليمُ الكريمُ، لا إلهَ إلا الله رَبُّ العرشِ العظيمِ، لا إلهَ إلا الله رَبُّ السماوات وربُّ الأرضِ ربُّ العرشِ الكريم".