الدين، والشيخ تقيِّ الدين بنِ قُندس، والحاج عليِّ بن مسمارة، والشيخِ أحمدَ الحمصيِّ، والشيخِ أحمدَ الحمصيِّ الآخرِ، والشيخِ أحمدَ المصريِّ، والشيخِ إبراهيمَ اللاوي، وبرهانِ الدينِ بنِ المتقي، والشيخِ خلفٍ، والشيخِ عمرَ اللؤلئيِّ، والشيخِ زيدٍ وشهابِ الدين بن زيدٍ الموصليِّ، والشيخِ ريحان، وشمسِ الدينِ الليبي، والشيخ أميرِ الدين بنِ الكركي، والشيخ محمدٍ الضحاكِ، والحاجِّ محمدٍ الحجيجِ، والشيخِ حسنٍ الخياطِ، وشمسِ الدين الخبراصيِّ، والشيخِ عثمانَ البلبليِّ، والشيخِ أحمدَ الإِمام، ووالدِه الشيخِ حسنٍ، وشمسِ الدينِ الشبليِّ، والشيخ عليِّ بن العلاءِ، والشيخِ السطيحِ، والشيخِ برهانِ الدينِ الباعونيِّ، والشيخِ إسماعيلَ شيخِ الباسطيةِ، والشيخِ محبِّ الدينِ البغداديِّ، والشيخِ عليِّ بن زيدٍ الموصليِّ، والشيخِ أحمدَ الأقباعيِّ، والعداسِ، وخلائقَ.
ثم كان بعدَهم أخيارٌ دونهم في ذلك؛ مثل: تقيِّ الدينِ الجراعيِّ، والقاضي علاءِ الدين المَرْداويِّ، [و] الشيخِ عمرَ العسكريِّ، والشيخِ يوسفَ المرداويِّ، والشيخِ خَطَّابٍ الشافعيِّ، والشيخِ إبراهيمَ بن القدسيِّ، والشيخِ فضلٍ النجديِّ، والشيخِ عليٍّ النجديِّ، وخلائقَ من هذا النحو.
ثم في زماننا هذا خَفِيَ الصالحُ، ونرجو من الله -عَزَّ وَجَلَّ- أن يكون منهم الشيخُ محمدٌ الغزاويُّ، والشيخُ محمدُ بن الحصنيِّ، والشيخُ محمدُ بن فاتحٍ، والشيخُ أحمدُ بن شعبانَ الغَزِّيُّ، والشيخُ محمدٌ النجديُّ، والشيخُ صالحٌ، والشيخُ أحمدُ العسكريُّ.