وأنشد غيره (?):
72 - إذا أوقدوا نارًا لحرب عدوهم ... فقد خاب من يصلَى بها وسعيرِها (?)
ومثله (?):
72 - بنا أبدًا لا غيرِنا تُدرَك المنَى ... وتكشَف غماءُ الخطوب الفوادحِ
ومثله (?):
73 - لو كان لي وزهيرِ ثالثَ وردت ... من الحمام عدانا شر مورود
ومثله (?):
74 - به اعتضدن أومثله تك (?) ظافرًا ... فما زال معتزًا به من يظاهره
وجعل الزمخشري في "الكشاف" أشد" (?) معطوفًا على الكاف والميم من {فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ} ولم يجز عطفه على "الذكر" (?).
والذي ذهب إليه هو الصحيح؛ لأنه لو عطف على "الذكر" لكان "أشد" صفة