عطف على الهاء خلص من ذلك، فحكم برجحانه لتبين (?) برهانه ومن مؤيدات الجواز قراءة حمزة {وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ} (?)
بالخفض. وهي أيضًا قراءة ابن عباس والحسن ومجاهد وقتادة والنخعي والأعمش ويحيى بن وثاب [9ظ]، وأبي رزين (?).
ومن مؤيداته قول بعض العرب (ما فيها غيره وفرسِه) (?).
وأجاز الفراء أن يكون {وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ} (?) معطوفًا على {لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ} وأنشد سيبويه (?):
69 - فاليوم قربت تهجونا وتشتمنا ... فاذهب فما بك والأيام من عجب
وأنشد أيضا (?):
70 - آبك أية بىَ أو مصدر ... من حمر الجلة نهد حَشْور (?)