و

وقال آخر (?):

ي

ي

ي

فَلِجُوا المَسْجِدَ وادْعُوا رَبَّكُمْ ... وادْرُسُوا هَذِي المَثَاني والطُّوَلْ

وقيل: السبع المثاني: معاني القرآن، وهي أمر ونهي وتبشير وإِنذار وضرب أمثال وأنباء قرون وتعديد نِعَم.

[المثناة]:

وفي حديث عبد اللّاه بن عمرو بن العاص: «مِنْ أَشْرَاط القِيَامةِ أَن تُقْرَأ المَثْنَاةُ على رؤُوس الناس لا تُغَيَّرُ. قيل: وما المَثْنَاةُ؟

قال: ما استُكتب من غير كتاب اللّاه عز وجل»

ويقال: إِن الأَحبار صنّفوا كتاباً بعد موسى عليه السلام سمَّوه المَثْنَاةَ.

و [مَفْعَل]، من المنسوب
[المثنوية]:

و [المَثْنَويَّة]: الرجوع.

وفي الحديث (?): «اشترى ابن مسعود جارية، فشرط عليه البائع خدمتها، فقال له عمر: لا تقربها وفيها مثنوية، ولا شرط»

و [مِفْعَلة]، بكسر الميم

ي

[المِثْناة]: الحَبْلُ.

فاعل

ي

[الثاني]:

[الثاني]: الذي بعد الأول.

وفاعلة، بالهاء

ي

[الثانية]:

[الثانية]: تأنيث الثاني.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015