ف

ن

لنا الملك شرق البلاد وغربها ... ومفخرنا يسمو على كل مفخر

فمن مثل كهلان القواضب والقنا ... ومن مثل أملاك البرية حمير

وتروى لعلقمة ذي جدن. وأحسبه هود ابن عابر بن شالح بن أرفخشد بن سام بن نوح وعليه الحديث) (?).

وهو هود بن عابر بن أرفخشد بن سام ابن نوح النبي عليه السلام.

والهُوْد: جمع هائد وهو التائب.

والهُوْد: اليهود. قال اللّاه تعالى:

كُونُوا هُوداً أَوْ نَصاارى (?)

ف

[الهوف]:

[الهُوْف]: يقال: الهوف الريح الباردة.

ويقال: بل هي ريح حارة ذات سَموم.

قالت أم تأبط شراً فيه (?):

ليس بِعُلْفوف تلفّه هُوْف

ن

[الهون]:

[الهون]: الهوان. قال اللّاه تعالى:

عَذاابَ الْهُونِ* (?).

وقال (?):

اذهب إِليك فما أمي براعية ... ترعى المِخاض ولا أُغضي على هُوْن

وقال الكسائي: الهون المشقة والبلاء.

ومنه قول الخنساء (?):

نُهين النفوسَ وهُوْن النفو ... س يوم الكريهة أبقى لها

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015