والنفس اللوامة: هي التي تندم وتلوم صاحبَها على المعاصي، قال اللّاه تعالى:
وَلاا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوّاامَةِ (?)
قال الحسن: أَقْسَم بالأولى ولم يُقسم بالثانية.
وقيل: يجوز أن تكون (لا) زائدة».
ي
[لوى]: لوى عن الأمر: أي عَدَلَ، قال اللّاه تعالى: وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا (?) وقرأ ابن عامر وحمزة بواوٍ واحدة.
ولوى رأسه: أي أماله، وقرأ نافع ويعقوب في رواية لَوَوا رؤوسهم (?) وهو اختيار أبي حاتم، والباقون بالتشديد، وهو اختيار أبي عبيد، قال:
لأنهم لووا رؤوسهم مرةً بعد مرة.
ولوت الناقةُ ذَنَبَها ليّاًّ في ذلك كله.
ولواه في دَيْنه لَيّاً ولياناً: أي مَطَلَهُ،
وفي الحديث عن النبي عليه السلام:
«لَيُّ الواجد يُحل عِرْضَه وعقوبتَه» (?)
ث
[لَوِث]: الألوث: المسترخي، الثقيل.
ودِيمةٌ لَوْثاء: تلوث النباتَ بعضه على بعض.
ي
[لوي]: اللوى: وجعٌ في الجوف، رجلٌ: لوٍ.