[لاطَ] الشيءُ بقلبه: أي لَصِق،
وفي حديث أبي بكر: «واللّاه إِن عمر لأحب الناس إِليّ .... اللهم أعِزَّ والولد ألْوَطُ»
: أي أَلْصَقُ بالكبد (?).
ولاطَ الحوضَ بالطين، لَوْطاً: أي طانَه،
وفي الحديث (?): «سأل رجلٌ ابنَ عباس عن إِبل يتيمٍ في حجره؛ ما يحل له منها؟ فقال: إِن كنت تَرُدُّ نادَّتها، وتهنأ جرباءَها، وتلوط حوضها فاشرب غير مُضرٍّ بنسلٍ ولا ناهكٍ حَلَباً»
ولاطَ لَواطةً: أي فَعَلَ فِعْلَ قوم لوط.
ع
[لاع]: لاعه الحب لوعاً: أي أحرقه.
ولاع لُوُوعاً: إِذا اشتد حرصُه.
غ
[لاغ]: قال ابن دريد (?): اللَّوْغ أن تدير الشيءَ في فمك ثم تلفظه.
ك
[لاك]: لاكَ الشيءَ في فمه لَوْكاً.
ولاكَ أعراض الناس: إِذا وقع فيهم.
م
[لام]: لامه على فعله، ولامه في فعله لوماً: أي عذله، فهو لائم، والجميع: لُوَّم.
ورجلٌ مَلُوْم.
والملوم: الذي يستحق اللوم، قال اللّاه تعالى: فَماا أَنْتَ بِمَلُومٍ (?).