قيلة بنة كاهل بن عُذرة من قضاعة) (?).
قال عامر بن الطفيل للنبي عليه السلام بالمدينة: «لأملأنَّها عليك خيلًا شُقرا، ورجالًا سُمْرا»، فقال له النبي عليه السلام: «يكْفِينيِكَ اللّاه وأبناء قَيْلة» (?) فمضى عامر فأصابته غُدّةٌ فمات منها في بيت امرأة من بني سلول، وقال عند موته: «أغدةٌ كغدة البعير، وموتٌ في بيت سلولية»؟!
ن
[القينة]: الأمة.
ب
[القِيب]: يقال: بينهما قِيْبُ قوس:
مثل قاب قوس.
ت
[القِيْت]: لغةٌ في القُوْت، والأصل الواو.
د
[القِيْد]: يقال: بينهما قِيْدُ رُمح: أي قَدْر رمح،
وفي حديث (?) النبي عليه السلام: «فصلى الظُّهْرَ حين مالت الشمس قِيْدَ الشِّراك»
: أي صار الفيء قَدْرَ الشِّراك؛
وفي حديثه: «ولا صلاة حتى تطلع الشمس وترتفع قِيْدَ رمح أو رمحين» (?)
ر
[القِيْر]: القار.