وقال السموءل في الثاني (?):
أَلِيَ الفضلُ أَمْ عليَّ إذا حُوْ ... سبْتُ إني على الحسابِ مُقِيْتُ
أي حافظ له.
[الإقادة]: أقاد السلطانُ وليَّ المقتول من قاتله: من القَوَد،
وفي الحديث عن النبي عليه السلام: «لا يُقاد والدٌ بولده» (?)
(و
في الحديث أن رجلًا كسر منه عظمٌ فجاء عمر رضي اللّاه عنه، يطلب القَوَد، فأبى عمر- رضي اللّاه عنه- أن يقيده، فقال الرجل: هو إذن كالأرقم إن يُقْتل ينقم، وإن يُترك يلقم»
أي: هو بين أمرين شديدين، كقتل الأرقم وتركه. وكانوا يزعمون أن الجن تأخذ بثأر الحيات) (?).
ويقال: أقاده خيلًا: أي أعطاه خيلًا يقودها.
ل
[الإقالة]: أَقَلْتُه بالشيء، وقَوَّلته: أي لقَّنته إياه فقاله.
م
[الإقامة]: أقامه من موضعه فقام.
وأقام بالمكان إقامة.
وأقام الشيءَ: أي أدامه، قال اللّاه تعالى: يُقِيمُونَ الصَّلااةَ* (?).
والإقامة في الصلاة: كالأذان، إلا أنه يقال فيها: قد قامت الصلاة، (والتكبير في أولها كالتكبير في الأذان. هذا عندا أبي حنيفة ومن تابعه.