م
[قام]

[قام] قياما: نقيض قعد. والقومة:

المرة الواحدة (قال اللّاه تعالى: قُمِ اللَّيْلَ إِلّاا قَلِيلًا (?)

قيل: كان القيام بالليل واجبا عليه فنسخ.

وقيل: لم ينسخ ولا بد من قيامٍ ولو قَدْرَ حلْب شاةٍ عن الحسن وابن سيرين

وقيل لم يكن واجبا ولذلك خيّره) (?)

،

وفي الحديث:

«صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم» (?)

(قال محمد ومالك ومن وافقهما: لا يصلي القائم خلف القاعد.

وقال أبو حنيفة وأبو يوسف: لا يجوز قياسا ويجوز استحسانا. وقال الشافعي وزفر: يجوز. وعن ابن حنبل: يجوز ويصلي قاعدا.

وقام بكذا: أي أقامه) (?).

قال اللّاه تعالى: قَوّاامِينَ بِالْقِسْطِ (?)، وقوله تعالى: الرِّجاالُ قَوّاامُونَ عَلَى النِّسااءِ (?): أي يقومون بالنفقة عليهن والذبِّ عنهن.

واللّاه عز وجل القائم عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِماا كَسَبَتْ، أي الشاهد الموجود لا يغيب.

وقام: أي ثبت.

وقام: أي استقام، ومن ذلك: قد قامت الصلاة.

وقام الظلُّ: إذا استقام ولم يمل إلى أحد الجانبين،

وفي حديث (?) النبي عليه السلام: «الصلاة مقبولة حتى يقوم الظل قيام الرمح»

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015