والإقعاد: من عيوب الشعر، كقوله (?):
جزى اللّاهُ عبسا عبسَ آل بغيض ... جزاء الكلاب العاويات وقد فعل
حذف السبب الآخر من «مفاعيلن» في عروضه فَشُبه بالمقعد.
ر
[الإقعار]: أقعرَ البئرَ حافِرُها: إذا جعل لها قعرا.
[الإقعاص]: ضربه فقعصه: أي قتله مكانه، قال يصف الحرب (?):
فَأَقْعَصَتْهُمْ وحلّت بَرْكَها بِهمُ ... وأعطت النَّهْبَ هَيّان بن بَيّان
ل
[الإقعال]: أقعل النَّوْر: إذا انشقت عنه قُعالته.
م
[الإقعام]: أُقْعِم الرجل: إذا أصابه داء فقتله من ساعته.
وأقعمتْهُ الحية: إذا لدغته فقتلته.
و [الإقعاء]: أقعى الكلب: إذا جلس مفترشا رجليه ناصبا يديه.
وأقعى الرجل في جلوسه: إذا جلس كما يُقعي الكلب،
وفي الحديث (?):
«نهى النبي عليه السلام عن الإقعاء في الصلاة»
قال أبو عبيد: الإقعاء: جلوس