الجُحْر. عن ابن السكيت، واشتقاقه من القُبوع، وهو الاستخفاء.
ل
[القُبُل]: نقيض الدُّبُر.
ويقال: رأيته قُبُلًا: لغةٌ في قولهم:
قَبْلًا، وعلى هذه القراءة قرأ سائر القراء غير نافع وابن عامر: وَحَشَرْناا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلًا (?) وهو رأي أبي عبيد: قيل: معنى قُبُلًا: أي مقابلةً.
وقال الفراء قُبُلًا جمع: قبيل، وهو الكفيل. وقيل: قُبُلًا: أي قبيلةً وصِنفا وهو معنى قول الأخفش. وقال محمد بن يزيد: قُبُلًا: أي مقابل، ومنه إِنْ كاانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ (?) ومنه قُبُل الرجلِ ودُبُرُه لما كان بين يديه ومن ورائه.
وقرأ عاصم وحمزة والكسائي: أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذاابُ قُبُلًا (?) والباقون بكسر القاف، وهو اختيار أبي عبيد.
ل
[القِبَل]: يقال: لا قِبَل لي بذلك: أي لا طاقة، قال اللّاه تعالى: لاا قِبَلَ لَهُمْ بِهاا (?).
ويقال: فَعَلَ ذلك قِبَلًا: أي مواجهة.
وقرأ نافع وابن عامر وحشرنا عليهم كلّ شيء قِبَلًا (?):
قال ابن عباس: أي