وأغرب عليه: إذا صنع به صنعا قبيحا.
ويقال للداهية: عنقاء مغرب: أي جائية من بُعْد.
[الإغراض]: أغرضه فغرِض: أي أملّه فملّ.
ق
[الإغراق]: أغرقه في الماء فغرق، قال اللّاه تعالى: لِتُغْرِقَ أَهْلَهاا (?).
وأغرق الرامي: إذا نزع القوس بالسهم غاية المدِّ.
وأغرق في الكلام وغيره: إذا بالغ فيه.
م
[الإغرام]: أُغرم بالشيء: إذا أولع به.
وأغرمه وغَرّمه: بمعنىً.
و [الإغراء]: أغراه بالشيء: أي أولعه.
ب
[التغريب]: غَرّب: إذا أخذ ناحية المغرب.
وغرّبه: أي أبعده.
والتغريب: النفي من بلد إلى بلد،
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام:
«البكر بالبكر جلد مئة وتغريب عام»
قال الشافعي وابن أبي ليلى: ينفى الزاني بعد الجلد سنة. وهو رأي الثوري وابن حيٍّ. وقال بعضهم: ينفى الرجل دون المرأة. وعن بعضهم خلافه. وقال أبو حنيفة وأصحابه ومن وافقهم: ليس عليه غير الجلد.