ق

و

ب

وأغرب عليه: إذا صنع به صنعا قبيحا.

م

ويقال للداهية: عنقاء مغرب: أي جائية من بُعْد.

ض
[الإغراض]:

[الإغراض]: أغرضه فغرِض: أي أملّه فملّ.

ق

[الإغراق]:

[الإغراق]: أغرقه في الماء فغرق، قال اللّاه تعالى: لِتُغْرِقَ أَهْلَهاا (?).

وأغرق الرامي: إذا نزع القوس بالسهم غاية المدِّ.

وأغرق في الكلام وغيره: إذا بالغ فيه.

م

[الإغرام]:

[الإغرام]: أُغرم بالشيء: إذا أولع به.

وأغرمه وغَرّمه: بمعنىً.

[الإغراء]:

و [الإغراء]: أغراه بالشيء: أي أولعه.

... التفعيل

ب

[التغريب]:

[التغريب]: غَرّب: إذا أخذ ناحية المغرب.

وغرّبه: أي أبعده.

والتغريب: النفي من بلد إلى بلد،

وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام:

«البكر بالبكر جلد مئة وتغريب عام»

قال الشافعي وابن أبي ليلى: ينفى الزاني بعد الجلد سنة. وهو رأي الثوري وابن حيٍّ. وقال بعضهم: ينفى الرجل دون المرأة. وعن بعضهم خلافه. وقال أبو حنيفة وأصحابه ومن وافقهم: ليس عليه غير الجلد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015