والغرض: الشوق، يقال: غَرِضْتُ إلى لقائك: أي اشتقت، قال (?):
إني غَرِضتُ إلى تَناصُفِ وجهِها ... غرضَ المحبِّ إلى الحبيبِ الغائبِ
تناصفه: استواؤه وحسنه.
ق
[غَرِق]: الغرق: الرسوب في الماء، قال اللّاه تعالى: حَتّاى إِذاا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ (?) وقرأ حمزة والكسائي:
ليغرق أهلها (?)، وهو رأي أبي عبيد.
والأرض الغرقة: الكثيرة الري.
ل
[غَرِل]: يقال: إن الغَرِل: المسترخي الخَلْق.
والأغرل: الأقلف، وهي الغُرلة، تقول العرب: من علامات السؤدَد طول الغرلة، والجميع: غُرْل.
وفي حديث (?) النبي عليه السلام: «يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلًا»
وعيش أغرل: أي واسع.
م
[غَرِم]: إذا خسر، يقال: غَرِم عنه الدية وغيرها غُرْما، قال اللّاه تعالى:
وَالْغاارِمِينَ (?): يعني الذين عليهم دين لا يجدون قضاءه.
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «إذا أقمتم الحد على السارق فلا غُرْم عليه»
قال