ل
[العيلة]:

م

[العَيْلة]: الفاقة، قال الله تعالى: وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً (?).

م

[العيمة]:

د

[العَيْمة]: شهوة اللبن، وهو مَصْدَرٌ.

... فِعْل، بكسر الفاء

د

[العيد]:

[العيد]: معروف، وجمعه: أعياد، وأصله: من الواو. وإنما جمع على (أعياد) بالياء فرقاً بينه وبين جمع (عود) من الخشب.

وفي حديث ابن عمر: «كان النبي عليه السلام يكبِّر في صلاة العيدين اثنتي عشرة، سبعاً في الأولى، وخمساً في الأخرى» (?).

وهذا قول الشافعي ومن وافقه في تكبير صلاة العيدين. وقال أبو حنيفة: التكبيرات في صلاة العيدين ست:

ثلاث في الأولى، وثلاث في الأخرى.

وصلاة العيدين: من فروض الكفايات في أحد قولي الشافعي، وهو مذهب بعض أصحابه ومن وافقهم، وذهب أكثر أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة إلى أنها سنة. واختلفوا في صلاة العيدين إذا فاتت للعذر وللالتباس (فقال مالك: لا تُصَلّى بعد ذلك، وهو أحد قولي الشافعي) (?)، وقوله الآخر أنها تُصلّى من الغد وبعد الغد، إلا أن تقوم البيِّنَةُ برؤية الهلال من الليل، فعند الشافعي تصلى من الغد قولًا واحداً. وقال بعض أصحاب أبي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015