وكان ابن عباس لا يُعيل الفرائض، ويُدخل النقص على البنات وبنات الابن والأخوات للأب والأم والأخوات للأب، ويقول:
أترى الذي أحصى رمل عالج عدّاً يجعل في فريضةٍ نصفاً وثلثين وسدساً وثلثاً؛ وذلك أن تخلِّف زوجاً وأمّاً وأختين لأب وأم وإخوة لأم
ن
[الإعانة]: أعانه على أمر كذا: من العون.
هـ
[الإعاهة]: أعاهَ القومُ: إذا أصابت ماشيتَهم عاهة.
ر
[الإعوار]: أعور الرجلُ في الحرب: إذا بدت عورتُه لِقِرْنِه.
ومكانٌ معور: يُخاف منه العدو.
وأعور له الصيد: إذا أمكنه.
وكل ممكن: مُعْوِر.
ز
[الإعواز]: أعوزه الشيء: إذا احتاج إليه فلم يقدر عليه.
والمعوز: الفقير.
ص
[الإعواص]: أَعْوَصَ بالخصم: إذا لوى عليه أَمْرَه.
وأعوص: إذا أتى بعويص لا يكاد يُفْطَن له.
ل
[الإعوال]: أعولت المرأة: من العويل، وهو رفع الصوت بالبكاء.
هـ
[الإعواه]: أَعْوَهَ القومُ: إذا أصابت ماشيتَهم عاهة.
***