ويقال للغراب: أعور، يقال: سمي بذلك لأنه إذا أراد أن يصيح غمض عينيه.
والعرب تتشاءم به. وقيل: إنما سَمَّوْه أعور، لأنهم يتشاءمون به كما يتشاءمون بالأعور.
وعُوَير: تصغير أعور في قولهم: كُسَيْر وعُوَيْر وكلٌّ غَيْرُ خَيْر.
وعوير: اسم رجل.
ص
[عَوِصَ] الكلامُ: إذا صار عويصاً.
وموضع عَوْصٌ وأعوص: أي مُلْتَوٍ.
د
[الإعادة]: أعدت الشيء فعاد.
وأعاد الصلاةَ: إذا صلّاها مرةً ثانية.
والله تعالى مُبْدِئ الخَلْق ومعيده (?). قال عز وجل: إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (?).
ذ
[الإعاذة]: أعاذِه بالله منه، قال الله تعالى: وَإِنِّي أُعِيذُهاا بِكَ وَذُرِّيَّتَهاا مِنَ الشَّيْطاانِ الرَّجِيمِ (?).
ر
[الإعارة]: أعاره شيئاً، من العاريَّة.
ل
[الإعالة]: أعال الرجلُ: إذا كثر عياله.
وأعال زيدٌ الفرائض: أي جعلها عائلة.
وهو قول (?) جمهور الصحابة والفقهاء؛