أعرابي، وجمع الأعراب: أعاريب.
وحكى بعضهم: إن العرب: عَرَبة، بالهاء، وهي النفس، وأنشد (?):
لما أتيتك أرجو فضل نائِلِكم ... نَفَحْتَني نفحةً طابت بها العَرَبُ
ج
[العَرَج]: غيبوبة الشمس، قال (?):
حتى إذا ما الشَمس همَّت بِعَرَجْ
ض
[العَرَض]: حُطام الدنيا، يقال: الدنيا عَرَضٌ حاضر يأكل منها البَرُّ والفاجر،
وفي الحديث (?): «ليس الغنى عن كثرة العَرَض، إنما الغنى غنى النفس»
قال الله تعالى: لَوْ كاانَ عَرَضاً قَرِيباً (?).
قال (?):
من كان يرجو بقاءً لا نفاد له ... فلا يكن عرض الدنيا له سِجْنا
ويقال: أصابه سهمٌ عَرَضٌ، وحجرٌ عَرَضٌ: إذا جاءه من حيث لا يدري.
والعَرَض: ما يعرض للإنسان من مرضٍ ونحوه.
والعَرَض: المعترض، يقولون: عُلِّقْتُها عَرَضاً: أي اعترضت لي.