ج

أعرابي، وجمع الأعراب: أعاريب.

ض

وحكى بعضهم: إن العرب: عَرَبة، بالهاء، وهي النفس، وأنشد (?):

لما أتيتك أرجو فضل نائِلِكم ... نَفَحْتَني نفحةً طابت بها العَرَبُ

ج

[العرج]:

[العَرَج]: غيبوبة الشمس، قال (?):

حتى إذا ما الشَمس همَّت بِعَرَجْ

ض

[العرض]:

[العَرَض]: حُطام الدنيا، يقال: الدنيا عَرَضٌ حاضر يأكل منها البَرُّ والفاجر،

وفي الحديث (?): «ليس الغنى عن كثرة العَرَض، إنما الغنى غنى النفس»

قال الله تعالى: لَوْ كاانَ عَرَضاً قَرِيباً (?).

قال (?):

من كان يرجو بقاءً لا نفاد له ... فلا يكن عرض الدنيا له سِجْنا

ويقال: أصابه سهمٌ عَرَضٌ، وحجرٌ عَرَضٌ: إذا جاءه من حيث لا يدري.

والعَرَض: ما يعرض للإنسان من مرضٍ ونحوه.

والعَرَض: المعترض، يقولون: عُلِّقْتُها عَرَضاً: أي اعترضت لي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015