(وظلم الرجلُ سقاءه: إذا سقى منه قبل أن يروب) (?)، قال الأصمعي:
وأنشدني عيسى بن عمر (?):
وصاحبِ صدقٍ لم تنلني شَكَاتُهُ ... ظلمْتُ ولي في ظلمهِ عامداً أَجْرُ
يريد: سقاءً سقى أصحابه منه قبل أن يروب.
والأرض المظلومة: التي لم تكن حفرت قط فحفرت. يقال: ظلمنا الأرض.
وظلم البعيرَ: إذا نحره من غير داء.
قال (?):
أبُو الظلامةِ ظلّامون للجُزْرِ
ع
[ظَلَع]: ظلعت الدابة من شيءٍ أصابها في قوائمها.
ع
[ظَلِعَ]: يقال: «ارْقَ على ظلعِك».
ويقال: هو بالضاد.
م
[ظَلِم]: قال بعضهم: ظلِم الليلُ ظلاماً: إذا أظلم.