[المجرّد]
[طَعَن] بالرمح وغيره طعناً.
وطعن عليه بالقول في حسبه ودينه طعناً.
ويقال: طعن في المفازة: أي ذهب.
ن
[طَعَن]: الطعن بالرمح وغيره معروف.
والطعن في الناس: الانتقاص لهم، قال تعالى: وَطَعْناً فِي الدِّينِ (?)،
وفي الحديث (?): «لا يكون المؤمن طعّاناً»
ومن ذلك تأويل الطعن في عبارة الرؤيا أنه كلام من الطاعن على المطعون، فإن كان للطعن قطع وكذلك تأويله، إلا أن ترى أنه طعن رجلًا بسيف من غير منازعة فإن الطاعن يصاهر المطعون أو تقع المصاهرة بين قومهما.
ويقال: طَعَن في المفازة: إذا ذهب فيها (?).
وطُعِن: أي أصابه الطاعون.
م
[طَعِمَ] الشيءَ طعماً: أي ذاقه.
وطَعِمَه: إذا أكله، والطاعم: الآكل، قال الله تعالى: فَإِذاا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا (?) أي: إذا أكلتم، وقوله تعالى: لَيْسَ عَلَى