ويقال: ضرب فيه عرق كذا: أي جذب، قال أبو لهب:
إِذا القرشيُّ لم يضرب بعِرقٍ ... خزاعيٍّ فليس من الصميمِ
ج
[ضَرَج] الشيءَ: شَقَّه. وعين مضروجة: أي واسعة الشق.
وضرَّجه بالدم وغيره: إِذا لطَّخه به، قال يصف السراب (?):
في قرقر بلعابِ الشمسِ مضروجِ
س
[ضَرَسَ]: الضَّرْس: العض بالضِّرس.
وضَرَسَ السَّهْمَ: إِذا عجمه بضرسه ليعرف صلابته، قال (?):
وأصفَر من قداحِ النبع فرعٌ ... به عَلَمانِ من عَقَبٍ وضَرْسِ
ويقال: بئر مضروسة: أي مطوية بالحجارة.
ط
[ضَرَط]: ضراطاً.
ح
[ضَرَحَ]: ضَرَحَهُ ضرحاً: إِذا رمى به ناحية.
والضَّرْح: حَفْر الضريح، وهو القبر من غير لحد،
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «اللحد لنا، والضرح