وعن أبي زيد: الإِهَالة: كل شيء من الأدهان كالزيت ودهن السمسم.
وعن الأصمعي: يقال (?): «أنا منه كَحَاقِنِ الإِهالة»: أي أنا عالم به؛ لأنَّ حاقِنَ الإِهالة لا يحقِنُها حتى ينظر إِليها ويتفقّدها.
قال ابن الأعرابي: إِنما قيل: صحراء الإِهالة (?)، لسرعة سِمَن المال فيها.
ق
[الأَيْهُقَان]، بالقاف: الجِرْجِير البرّيّ.
...