وفي الحديث (?): «قاتل زيد بن حارثة- رحمه اللّاه تعالى- يوم مؤتة وبيده راية النبي صَلى اللّاه عَليه وسلّم وآله (?) حتى شاط في رماح القوم»
وشاط: إِذا بطل.
وشاطت الجزور: إِذا اقْتسِمت فلم يبق منها شيءٌ يُقْسَم.
ع
[شاع] الحديث شيعوعة: إِذا انتشر.
م
[شام] البرقَ شَيْماً: إِذا نظر أين يصوِّب قَطْرَهُ.
وشامَ السيفَ: إِذا غمده.
وشامَهُ شَيْماً: إِذا سَلَّه، وهو من الأضداد.
ن
[شان]: الشَّيْن: نقيض الزّين.
[شاءَ] الشيءَ مشيئةً [بالهمز] (?): إِذا أراده، وقد يخفف، قال اللّاه تعالى: أَنْ نَعُودَ فِيهاا إِلّاا أَنْ يَشااءَ اللّاهُ (?). قيل: هو من شعيب على التبعيد و [الامتناع] (?)، لأنه قد علم أن اللّاه لا يشاء عبادة الأوثان، كما قال تعالى: حَتّاى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي