وأَمَّر اللّاه تعالى القومَ: أي كثَّرهم. وعن أبي عمرو أنه قرأ أمّرنا مترفيها (?) بالتشديد.
ن
[أَمَّن]: التأمين في الدعاء: أن يقول السامع: آمين.
و [أَمَّاها]: أي اتخذها أمة.
ر
[آمَرَه] في أمره: أي شاوره.
ر
[ائْتَمَرَ] الرجلُ: إِذا فعل ما أمر به.
وائْتَمَرُوا: إِذا أَمر بعضهم بعضاً. قال اللّاه تعالى: وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ (?).
وقوله تعالى: إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ (?) قال أبو عبيدة: أي يتشاورون. وقيل:
يهمّون.
وائتمر الرجل: إِذا فعل الشيء من تلقاء نفسه، كأنه ائتمر بأمرها، قال امرؤ القيس (?):
............... ... ويَعْدُو عَلَى المَرْءِ ما يَأْتَمِرْ
أي: إِذا ائتمر أمراً غير رشيد عدا عليه فأهلكه. ويقال: بِئْسَ ما ائْتَمَرْتَ لنفسك.