ك

م

ب

تسميتها بذلك، فقيل: لأن لحوم الأضاحي تُشَرَّقُ فيها للشمس، وقيل: التشريق:

تقديد اللحم، فسميت بتشريق لحوم الأضاحي فيها: أي تقديدها. وقيل: إِنما سميت لقولهم: «أشرقْ ثَبير كيما نغير».

ج

وفي حديث علي (?): «لا جمعة ولا تشريق إِلا في مصر جامع»

وبظاهر هذا قال أبو حنيفة: لا يكبّر في أيام التشريق إِلا في مصرٍ جامع. وليس على المسافرين تكبير. وقال صاحباه: يكبِّر المصلي مقيماً كان أو مسافراً، في مصرٍ أو غيره.

ك

[التشريك]:

[التشريك]: شرَّك النعلَ: جعل لها شِراكاً.

م

[التشريم]:

[التشريم]: شرَّمه: إِذا أكثر شَرْمه،

وفي الحديث (?): «اشترى ابن عمر ناقةً فرأى بها تشريم الظئار فردَّها»

ويقال: رمى الصيد، فاحتقَّ بعضاً وشرَّم بعضاً: إِذا قتل بعضاً وجرح بعضاً من غير قتل، قال في الصيد (?):

من بين مُحْتَقٍّ لها ومُشَرِّمِ

... المفاعَلة

ب

[المشاربة]:

[المشاربة]: شارَبَه: أي شرب معه.

ج

[المشارجة]:

[المشارجة]: يقال: هذا يشارج ذاك:

أي هو شرجٌ له، أي: مثلٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015