الأفعال
[المجرّد]
ر
[أَمَرَه] أَمْراً: نقيض نهاه. قال اللّاه تعالى: وَلاا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلاائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبااباً (?) قرأ ابن عامر وعاصم وحمزة ويعقوب بالنصب، والباقون بالرفع.
وكان أبو عمرو ونافع يليّنان همزة «يَأْمُرُ» * في جميع القرآن.
ويقال في الأمر منه «أؤمر» بالهمزة و «مُرْ» بلا همز، قال اللّاه تعالى: وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلااةِ (?).
ويقال: أَمَر اللّاه تعالى القومَ: أي كثَّرهم.
وعلى ذلك
فسّر الحسن قوله تعالى:
أَمَرْناا مُتْرَفِيهاا فَفَسَقُوا فِيهاا (?) أي كثّرناهم.
وقيل هو من الأمر، أي أمرناهم بالطاعة ففسقوا. كما يقال: أمرتك فعصيتني. ليس المعنى: أمرتك بمعصيتي، لكن معناه: أمرتك بطاعتي فعصيتني.
ل
[أَمَلْتُ] الشيءَ وأَمَّلته بمعنى.
و [أَمَا] الهرُّ أُماءً: إِذا صاح.
د
[أَمِدَ] عليه أمداً: إِذا غضب.
ر
[أَمِرَ] القوم: إِذا كثروا. وأَمِرَ مالُه: إِذا كثر.