م

ي

أبكي جزعاً من الموت ولا حزناً على الدنيا، ولكن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم عهد إِلينا:

ف

ليكفِ أحدَكم مثل زاد الراكب وهذه الأساود حولي. قال: وما حوله إِلّا مِطهرة أو إِجّانة أو جفنة.

يعني بالأساود شخوص المتاع.

ويقال: أصاب سواد قلبه: أي سويداء قلبه.

وسَواد بطنِ الشاة: الكبد.

ف

[السواف]:

[السَّواف]: موت المال وذهابُه. هذا قول أبي عمرو الشيباني. وقال الأصمعي: هو السُّواف بالضم (?).

م

[السوام]:

[السَّوام]: المال السائم، وهو الراعي.

ي

[سواء]

[سَواء] الرأس: قمته.

وسَواء الشيء: وسطه، قال الله تعالى:

فَرَآهُ فِي سَوااءِ الْجَحِيمِ (?). قال حسان (?):

يا ويح أنصار النبي ورهطه ... بعد المغيَّب فيسواءالملْحَد

وقوله تعالى: عَنْ سَوااءِ السَّبِيلِ* (?)، قال أبو عبيدة: أي وسط السبيل. وقال الفراء: أي قصد السبيل.

والسَّواء: الاسم من الاستواء، قال الله تعالى: آذَنْتُكُمْ عَلى سَوااءٍ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015