وابن مسعود والشعبي ومجاهد.
قال ابن عباس: أي لتركبَنَّ يا محمد حالًا بعد حال. وقال ابن مسعود: لتركبَنَّ السماء حالًا بعد حال، تكون كَالْمُهْلِ*، ومرة كَالدِّهاانِ وتتفطر وتنشق.
وقيل: هو خطاب للإِنسان: أي لتركبن حالًا بعد حال من صحة وسُقم، وشباب وهرم
وقرأ الباقون بضم الباء، وهي قراءةُ الحسن
قال: يعني الناس: أي تركبون حالًا بعد حال
، وهي اختيار أبي عبيد: قال:
لأن المعنى بالناس أشبهُ منه بالنبي، لأنه تقدم ذكرهم ثم خاطبهم.
ورَكِبَ البعيرُ ركباً: إِذا كانت إِحدى ركبتيه أعظم من الأخرى، والنعت منه أركب.
ن
[رَكِنَ]: الرُّكون: السكون، يقال: رَكِنَ إِليه ركوناً، قال الله تعالى: وَلاا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا (?).
ن
[رَكُنَ]: رجل ركين: أي وقور.
... الزيادة
ب
[الإِركاب]: أركبَهُ الدابةَ فركِبَ.
وأركب المهرُ: إِذا حان له أن يركب.
ز
[الإِركاز]: أركز الرجلُ: إِذا أصاب رِكازاً (?).
س
[الإِركاس]: أركسه: أي رده مقلوباً على رأسه، قال الله تعالى: أُرْكِسُوا