ومن ذلك قوله تعالى: يُقِيمُونَ الصَّلااةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكااةَ وَهُمْ رااكِعُونَ (?) أي: وهم خاضعون.
وقال أبو بكر: الراكع: الظالع الذي قد كبا لوجهه، قال (?):
وأفِلتَ حاجبٌ قرف العوالي ... على شقّاء (?) تركَعُ في الطِّرادِ (?)
ن
[رَكَنَ] يَرْكَنُ: لغة في ركِن يركَنُ، وهي شاذة، لأن مفتوح العين من الماضي والمستقبل لا بد فيه من أحد حروف الحلق في موضع عينه أو لامه.
ب
[رَكِبَ] رُكوباً، فهو راكب. وكل شيء علا شيئاً فقد رَكِبَهُ يقال: رَكِبَهُ الدين ونحوه، قال الله تعالى: لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ (?) قرأ الأعمش وابن كثير وحمزة والكسائي بفتح الباء، وهي قراءة ابن عباس