وَاللّاهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ (?). قال سيبويه: تقديره والله أحق أن ترضوه، ثم حذف «ورسوله» كقوله (?).
نحن بما عندنا وأنت بما ... عندك راض والرأي مختلف
وقال محمد بن يزيد: ليس فيه حذف، وتقديره: والله أحق أن ترضوه ورسوله:
على التقديم والتأخير، وعن الفراء: تقديره:
ورسول الله أحق أن ترضوه، والله افتتاح كلام، كما يقال: ما شاء الله وشئت.
وي
[التَّرضيء]: رضّاه وأرضاه بمعنىً.
خ
[المُراضخة]: المسابقة، بالخاء معجمة.
ع
[المراضعة]: راضع ولده: أي دفعه إِلى الظئر.
وي
[المراضاة]: راضيته فرضوته: من الرِّضَى.
ع
[الارتضاع]: ارتضعَتِ العَنْزُ: إِذا أرضعت لبن نفسها، قال يصف قوماً بالبخل (?):