والرَّضْخُ: العطاء القليل،
وفي الحديث عن ابن عباس: «كان العبيد والنساء يحضرون مع النبي عليه السلام الحرب فلا يضرب لهم بسهم ويرضخ» (?).
ع
[رَضِعَ] المولودُ أمَّهُ،
وفي الحديث عن النبي عليه السلام: «يحرم من الرِّضاع ما يحرم من النسب» (?)
وروي عن علي وابن مسعود أن لبن الفحل يحرِّم
، وهو قول زيد بن علي وأبي حنيفة والشافعي ومالك والثوري والليث والأوزاعي ومن وافقهم.
وعن عائشة وابن عمر أنه لا يحرِّم
؛
وهو قول ابن المسيب وعطاء والنخعي وربيعة وداود.
وفي حديث أبي ميسرة: لو رأيت رجلًا يرضَع فسخرت منه خشيت أن أكون مثله
: أي يرضع الغنم، من لؤمه ولا يحلُب.
وي
[رَضِيَ]: رضي عنه وعليه بمعنى، رضىً، فهو مرضيٌّ عنه، ومرضو. قال الكسائي والفراء: مَنْ قال مرضيّ بنى على رضيت. قالا: وأهل الحجاز يقولون مرضو، وأصل مرضي عند سيبويه مرضو، فأبدل من الواو ياء لأنها أخف.
ورَضِيْتُهُ، ورضِيْتُ به صاحباً.
ع
[رَضُعَ]: الرَّضاعة: المصدر من قولك:
لئيم راضع، كأنه طبع على اللؤم.
...