في مَرابيع رياضٍ ورِجَلْ
ويقال: إِن الرِّجْلَة أيضاً القطعة من الجراد ومن جماعة الوحش.
ع
[رَجْعِيٌّ]: طلاق رجْعي: تجوز معه الرجعة في العِدة، وهو نقيض قولك:
طلاق بائن لا رجعة معه.
ب
[رَجَب]: شهر إِذا ضم إِليه شعبان قالوا:
رجبان،
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «من صام سبعة أيامٍ من رَجَبَ غُلِّقَتْ عنه أبوابُ جهنمَ»
ر
[الرَّجَزُ]: جنس من الشِّعْر، وبعضهم:
ينكر أن يكون شعراً،
لأن النبي صلّى الله عليه قد قال عليه السلام (?).
«أنَا ابن عبد المطَّلِبْ ... أَنَا الرّسُولُ لا كَذِبْ» (?)
وقال في يوم أُحد:
«هَلْ أنتِ إِلا إِصْبَعٌ دَمِيت ... وفي سَبيلِ اللهِ ما لَقِيْتِ» (?)
وقد قال الله تعالى: وَماا عَلَّمْنااهُ الشِّعْرَ (?) قال بعضهم: كل ما لم يقصد به الشعر فليس بشعر ولو كان على مثاله.
كذا قال أبو عبيدة.