[الرِّجْسُ]: القَذَر، قال الله تعالى:
فَإِنَّهُ رِجْسٌ (?) والرِّجْسُ في القرآن أيضاً مثل الرِّجْز، قال الله تعالى: قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ (?).
ورِجْسُ الشيطان: وسوسته.
ع
[الرِّجْعُ]: يقال: جاء رجع كتابك: أي جوابه عن ابن الأعرابي.
ل
[الرِّجْلُ] للإِنسان وغيره،
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «في الرجل خمسون من الإِبل»
والجميع:
أرجل، قال الله تعالى: وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ (?). قرأ ابن كثير وأبو عمرو وحمزة بالجر، والباقون بالنصب واختلف عن عاصم.
والرِّجل: القطعة من الجراد والنحل ونحوها، قال (?):
كما أَوْرَدَ اليعسوبُ رِجلًا من النحل
وفي الحديث (?): «دخل مكة رِجْلٌ من جراد فجعل غلمان مكة يأخذون منه فقال ابن عباس: لو علموا لم يأخذوه»
ومعنى ذلك أنه كره قتل الجراد في الحرم، لأنَّه عنده من صيد البر.
وروي نحو ذلك عن عمر وعلي وابن عمر، وعنهم في الجراد:
على المحرم قبضة من الطعام
، وهو قول