[تدارؤوا]، بالهمز: أي اختلفوا وقوله عز وجل: وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً فَادّاارَأْتُمْ فِيهاا (?): أي تدارأتم من الدروء وهو الدفع، أي كل يدفع عن نفسه قتلها.
ولكن دخلت عليه ألف الوصل للإِدغام وكان أبو عمرو يلين اداراتم.
[الدَّرْدَجَةُ]: قال بعضهم: إِذا توافق اثنان بمودتهما قيل: دردجا قال (?):
حتى إِذا ما طاوعا ودردجا
[دَرْبَخَ]، بالخاء معجمة: أي تذلل.
يقال: دربخت الحمامة لذكرها عند السفاد: إِذا خضعت له وطاوعته. قال العجاج (?):
ولَوْ أقولُ دَرْبِخُوا لدَرْبَخُوا
[الدَّرْقَعَةُ]، بالقاف: فرار الرجل من الأمر.
[الدَّرْبَلَةُ]: ضرب من المشي.
[تَدَرْبَسَ] الرجل: إِذا تقدم. قال (?):
إِذا القومُ قالُوا من فتىً لمهمةٍ ... تَدَرْبَسَ باقي الرِّيْقِ فَخْمُ المناكبِ