س

ن

و

ليس للذمي إِحياء الموات لأن الخطاب متوجه إِلى المسلمين. وقال أبو حنيفة له إِحياؤها لأن الخطاب عام.

... التفعيل
ر
[التحيير]:

[التحيير]: حَيَّره فتحيّر.

س

[التحييس]:

[التحييس]: حيّس حيساً: أي اتخذه.

ن

[التحيين]:

[التحيين]: حيَّنْتَ الشاةَ والناقة ونحوها: إِذا جعلت لها وقتاً معلوماً تحلبها فيه. ويقال: التحيين حلبها مرة بعد مرة.

قال (?):

إِذا أُفِنَتْ أروى عيالك أَفْنُها ... وإِن حُيِّنتْ أربى على الوطب حينها

الأفن: أن لا يبقي الحالبُ في الضرع شيئاً.

[التحية]:

و [التحية]: يقال: حيّاه بتحية، والتحية السلام. قال الله تعالى: وَإِذاا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهاا أَوْ رُدُّوهاا (?).

قال (?):

إِنّا محيوك يا سلمى فحيينا ... وإِن سقيت كرام الناس فاسقينا

قال العلماء: التسليم على المسلمين مستحب وردّه فرض.

قال ابن عباس: إِذا قال: سلام عليكم فقال: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فهذا أحسن منها. وإِذا قال: وعليكم السلام فقد ردها.

وفي الحديث «أن رجلًا قال للنبي عليه السلام ولأصحابه: سلام عليكم. فقال صلّى الله عليه وسلم:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، فجاء آخر فقال: سلام عليكم ورحمة الله، فقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015