ن
[الإحانة]:

و

[الإِحانة]: يقال: أحان الله الأبعد: أي أوقعه في الحَيْن وهو الهلاك.

... ومما جاء على الأصل

ن

[الإحيان]:

[الإِحيان]: أحينت بالمكان: إِذا أقمت به حيناً.

[الإحياء]:

و [الإِحياء]: أحياه الله عز وجل. قال تعالى: يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ (?).

وأحيا الأرض بالمطر. قال: فَأَحْياا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهاا* (?).

وأحيا ذكره: أي رفعه، قال (?):

فأحييت من ذكري وما كان خاملًا ... ولكن بعض الذكر أَنْبَه من بعض

ويقال في قوله تعالى: وَمَنْ أَحْيااهاا فَكَأَنَّماا أَحْيَا النّااسَ جَمِيعاً (?). أي أحياها بالإِرشاد إِلى الإِيمان.

وأحيا القومُ: إِذا حيّت مواشيهم.

وأحيتْ الناقةُ: إِذا حيّ أولادها، وناقة محيي ومحيية أيضاً.

ويقال: أحييْتُ الأرضَ: إِذا وجدتها حية النبات.

وأحيا الرجل الأرض: إِذا عمرها،

وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «من أحيا أرضاً ميتة فهي له»

قال الشافعي:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015