[الإِحانة]: يقال: أحان الله الأبعد: أي أوقعه في الحَيْن وهو الهلاك.
ن
[الإِحيان]: أحينت بالمكان: إِذا أقمت به حيناً.
و [الإِحياء]: أحياه الله عز وجل. قال تعالى: يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ (?).
وأحيا الأرض بالمطر. قال: فَأَحْياا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهاا* (?).
وأحيا ذكره: أي رفعه، قال (?):
فأحييت من ذكري وما كان خاملًا ... ولكن بعض الذكر أَنْبَه من بعض
ويقال في قوله تعالى: وَمَنْ أَحْيااهاا فَكَأَنَّماا أَحْيَا النّااسَ جَمِيعاً (?). أي أحياها بالإِرشاد إِلى الإِيمان.
وأحيا القومُ: إِذا حيّت مواشيهم.
وأحيتْ الناقةُ: إِذا حيّ أولادها، وناقة محيي ومحيية أيضاً.
ويقال: أحييْتُ الأرضَ: إِذا وجدتها حية النبات.
وأحيا الرجل الأرض: إِذا عمرها،
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «من أحيا أرضاً ميتة فهي له»
قال الشافعي: