لتوطئ وتؤذي وتشغل عن ذكر اللّاه»
يعني كثرة الزجر في الإِفاضة من عرفات. توطئ الناس وتؤذيهم: وأراد المشي بِهَوْن.
ب
[الحُبّ]: الجرة الضخمة، والجميع حِببة وحَبّات.
وقيل: الحُبّ: الخشبات الأربع التي توضع عليها الجرة ذات العروش.
ث
[الحُثّ]، بالثاء معجمةً بثلاث: حطام التبن. عن ابن دريد (?): ويقال: إِن الحُثَّ أيضاً: الرمل الخشن.
ر
[الحُرّ]: خلاف العبد.
ويقال لذَكَر القُماري: ساقُ حُرّ قال (?):
وما هاج هذا الشوقَ إِلا حمامةٌ ... دَعَتْ سَاقَ حُرٍّ تَرْحةً وترنُّما
وطِيْنٌ حُرّ: لا رمل فيه.
وحُرُّ الوجه: ما بدا من الوجنة.
وحُرُّ الدار: وَسَطُها.
وحُرُّ كل شيء: أَعْتَقُه.
والحُرّ: فَرْخ الحمامة، وولد الظبية، وولد الحية.
قال الطرماح (?):
منطوٍ في جَوْفِ نامُوسِهِ ... كانْطوِاء الحُرِّ بين السِّلامْ