الإطاعَة، كَمَا حَققَ هَذِهِ الأمُور جَميعاً في مَحالها المفصلة في بَيان أحوالهم.

وَمنها عَن عَلي - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ ليّ النبي صَلَّى اللَّهُ تَعَالى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((أنتَ وَشيعتك في الجَنَّة، وَسَيَأتي قَومٌ لَهُم نبزٌ يُقَال لَهُم الرّافضَة، فإذا لقيتمُوهم فاقتلُوهم فإنهم مُشركونَ)) (?) رَواه أبو نُعيم (?) في (الحلية) والخَطِيب (?) وَابن الجَوزي (?) في (الوَاهِيات) (?)، وَفيه: محمد بن حَجر (?)، ثقة غالٍ في التشِيع رَوى [له] (?) الشيخَان (?)،

وَلاَ شبهة أن شيعَته كلُّ مَنْ شايعه في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015