وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ} (?).
وكانتِ النهايةُ المؤلمةُ والعبرةُ الموقِظةُ {فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ المُنتَصِرِينَ}. وكانَ ختامُ القصة، يقولُ تعالى: {تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأَرْضِ وَلا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} (?).
اللهمَّ انفعْنا بمواعظِ القرآنِ، واهدِنا بهديِ القرآن، أقولُ ما تسمعون واستغفر الله لي ولكم.