مُنذر أو مُدَّكرٌ، وإذا رأيتَ ثمّ رأيتَ الضيقَ والكَدَرَ، والهمومَ والقلقَ تُحيطُ بفئةٍ من الناسِ فاعلم أنها المعاصي والبعدُ عن هدي المرسلين، ثم تذكّر قوله تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} (?).
اللهم إنا نعوذُ بكَ من تحولِ عافيتك، وفُجاءة نقمتِك، وجميعِ سخطكَ.