فما فرح المسلمون فرَحهم بهذا الحديث . أفلا يدعوك ذلك للفرح والبُشرى ومحبّةِ الخير لأهلِه صدقًا وعدلًا، لا نفاقًا أو رياءً؟ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ} .