شعاع من المحراب (صفحة 1520)

الفارغين عن دين الإسلام بعده عليه السلام على العلماء من أمته (?).

وإذا خفي ذلك على العلماء كان خفاؤه على العامة والدهماء من باب أولى، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم {أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم * ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم} (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015