معه.

فالسنة قول، وعمل، وإقرار.

كما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - فسرّ من القرآن ما لا يمكن أن نقبل مثله إلا من المعصوم - صلى الله عليه وسلم - كتفسيره لقول الله تعالى على بني إسرائيل: {وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ} [البقرة 58] فسرها النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم -: بأنهم دخلوا يزحفون على أوراكهم.

(البخاري) وقالوا (حنطة) بدل كلمة (حطة) .

(?) .

فتفسير النبي للقرآن أقرب إلى الوحي، منه إلى مُجرد فهم القرآن.

وائل: هذا الحوار الجيد عن دور السنة في القرآن الكريم، فهمت منه أن السنة تُقيّد مطلق القرآن وتشرح مجمله، وتفسر غامضه.

فلماذا يحاول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015