بعضهم (الوسق ستون صاعاً)، والمختوم هو الصاع كان يختم بختم ولي الأمر، وهذا التفسير ، والتقدير للوسق، الظاهر أنه من قول الراوي أُدْرِجَ في الحديث.
وقد روي تقدير الوسق بذلك عن ابن عمر ، وسعيد بن المسيَّب ، وإبراهيم النخعي ، وغيرهم ممن ينتهض تفسيره حجَّة، والشأن وراء هذا